المراد بالشرك في الأسماء والصفات أن يُجعل لله مثيلاً في أسمائه وصفاته ، من أكبر الجرائم في الإسلام هي صرف العبادة للمخلوق دون الخالق و لغير الله ، فالتوحيد هو أساس ديننا الإسلامي الحنيف .
المراد بالشرك في الأسماء والصفات أن يُجعل لله مثيلاً في أسمائه وصفاته ،
إن توحيدنا لله بأسمائه و صفاته يعني أننا نقر إقرارا جازما بأن الله هو الله الأوحد ، و لا شريك له بالعبودية ، و أنه ينفرد بأسمائه و صفاته ، التي نسبت لله من القرآن و السنة ، فلله 99 اسما وحده من يحق له بها ، لا بد لكل المسلمين معرفتها و فهمها و الإقرار بها لأنها ثابتة و حق الله على عباده الإيمان بها .
حل سؤال المراد بالشرك في الأسماء والصفات أن يُجعل لله مثيلاً في أسمائه وصفاته ،
إن الله عز وجل هو الوحيد الذي يستحق العبادة ، فالتوحيد ثلاثة توحيد الألوهية و الربوبية و الأسماء و الصفات ،و أي إخلال بهذه الأنواع الثلاثة يعد ذلك شركا .
- الإجابة : العبارة صحيحة .