اعتقاد مشاركة غير الله لله في ربوبيته أو عبادته أو أسمائه وصفاته، يعبتر هذا الامر من الامور المحرمة في الدين الاسلامي، فالله سبحانه وتعالى جلا في علاه واحدا أحد لا شريك له ولا ولد، هو المتجلي في عرضه والخالق الامين الجبار، الذي لا يغفر أن يشرك به، فالشرك بالله والاعتقاد بغير الله سبحانه وتعالى يقودنا الى نار جهنم معاذ الله، ويحرقنا بوعد الجحيم، ويعاقبنا عقابا قاسيا وانتقاميا في حال كفرنا به أو أشركنا وهذه سنة الله تعالى في عباده.
اعتقاد مشاركة غير الله لله في ربوبيته أو عبادته أو أسمائه وصفاته جواب
تعتبر مشاركة غير الله لله سبحانه وتعالى في كثير من الامور والفعاليات المختلفة هي حرام غير منقطع النظير، ولا يجوز به لأن الله سبحانه وتعالى وتعالى ذكر في القرآن الكريم عدم مغفرته لمن يشرك به رغم أنه يغفر كل شيئ ما عدا هذا الامر، سبحانه ما أرحمه وأعظم شأنه.. يغفر كل شيئ ويتجاوز ولكن حدد خطا أحمرا وهو الشرك بالله سبحانه.
الاجابة:
الشرك بالله
الاجابة: