اذا مات المشرك على الشرك الاكبر ولم يتب منه فان مصيره الى النار، إن الله عز وجل أرسل الأنبياء والرسل من اجل دعوة الناس إلى عبادة الله عز وجل، وترك المعتقدات الدينيه الخاطئه التى كانت راسخه فى عقوال العباد، حيث كان منهم ما يعبد الأصنام والأوثان، ومنهم ما يعبد الشمس والبقر والعديد من الحيوانات.
اذا مات المشرك على الشرك الاكبر ولم يتب منه فان مصيره الى النار
إن النبى محمد ( صلى الله عليه وسلم ) بعث للناس كافه، ودعوتهم لعبادة الله عز وجل وحده، وتركهم عبادة الأصنام والأوثان التى كان اهل قريش يعبدون هذه الأصنام ويمجدونها من دون الله عز وجل، وحثنا النبى ( صلى الله عليه وسلم ) على ترك المعاصى والأثام، والأكثار من الأعمال الصالحه وأعمال الخير.
إجابة السؤال: اذا مات المشرك على الشرك الاكبر ولم يتب منه فان مصيره الى النار