اذا مات المشرك على الشرك الاكبر ، ولم يتب منه فإن مصيره الى النار ، الشرك هو ان يتخذ الانسان شريكا مع الله ، حيث ان الله عز وجل هو الواحد الاحد ، وهو الخالق القادر على كل شئ ، ولا يوجد معبود سواه ، حيث اننا نعبد الله وحده ، ولا يجب ان نأخذ مع الله شريكا في العبادة او الدين .
اذا مات المشرك على الشرك الاكبر ، ولم يتب منه فإن مصيره الى النار
من يشرك بالله عز وجل فان له عذاب شديد ، ويعتبر كافر ، ويستحق دخول النار ، لذلك يجب عدم الشرك بالله والابتعاد عن فعل المعاصي وكل ما يؤدي الى الشرك ، ويجعلنا ندخل النار ، حيث ان عبادة الله عز وجل هي سبب دخول الجنة ونيل رضا الله.
اذا مات المشرك على الشرك الاكبر، ولم يتب منه فان مصيره الى النار
والشرك يكون شرك اكبر ، وشرك اصغر ، حيث ان الشرك الاكبر هو اتخاذ ندا غير الله في اسمائه وصفاته ، ويسميه باسم من اسماء الله ويصفه بوصف من صفات الله ، والشرك الاصغر يقود الى الشرك الاكبر.
الاجابة
صحيح.