من الخير للعبد أن يعجل الله له العقوبة في الدنيا ؛ لأن العذاب في الآخرة لا يقاس بعذاب الدنيا.، كان قد قال أنس بن مالك الأنصاري الخزرجي، والتي كانت قد أتى بالذي يمكن أن يعرف من ضمن كونه واحدا من ضمن أحد أهم الصحابة الخاصة من القريبة لرسول الله"صلى الله عليه وسلم"، والتي كانت قد أتى من مدينة المنورة من قبل الهجرة الخاصة للنبي، ويعرف المتبصر بشكل كبير بالسنة النبوية، والبحث هنا عن من الخير للعبد أن يعجل الله له العقوبة في الدنيا ؛ لأن العذاب في الآخرة لا يقاس بعذاب الدنيا..
من الخير للعبد أن يعجل الله له العقوبة في الدنيا ؛ لأن العذاب في الآخرة لا يقاس بعذاب الدنيا.
روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا أرادَ اللَّهُ بعبدِه الخيرَ عجَّلَ لَه العقوبةَ في الدُّنيا، وإذَا أرادَ اللَّهُ بعبدِه الشَّرَّ أمسَك عنهُ بذنبِه حتَّى يوافيَ بِه يومَ القيامة"، والتي تحدد منها الكثير من معاني الأهم عبر الحديث من ما يفعل الإدرادة المطلقة، والبحث هنا عن من الخير للعبد أن يعجل الله له العقوبة في الدنيا ؛ لأن العذاب في الآخرة لا يقاس بعذاب الدنيا..
من الخير للعبد أن يعجل الله له العقوبة في الدنيا ؛ لأن العذاب في الآخرة لا يقاس بعذاب الدنيا.
- الإجابة هي:
- يُؤاخذ عليها في الآخرة ويُؤخذ العبد بذنبه، فإذا رأى المؤمن الطائع لربه ذلك العاصي الذي يُبارز ربه بأنواع الذنوب وقد فتح الله عليه من عطاء الدنيا فليعلم أنَّ الله أراد بها شرًّا وسوءًا ولم يرد به أي خير، فعذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة.