خوف العبد من الله تعالى أن يعاقبه في الدنيا أو الآخرة وخوفه من مقامه بين يدي الله في الآخرة هو ، خوف العبد من الله سبحانه وتعالى يدل على عظمة الله سبحانه وتعالى في الأرض وقوة الله سبحانه وتعالى في الحياة الدنيا وفي الحياة الآخرة لما أبرز من قوة في خلقه لجميع المخلوقات على الأرض ولخلقه في الآخرة الجنات النعيم الذي اعدت للمؤمن الخائف الذي يعمل حساب لله ويقوم بممارسة جميع العبادات المطلوبة منا لتقرب من الخالق الذي يعبده كل من أمن بالدين الاسلامي.
الخوف من العدو هو خوف
من الصفات الذي وصف الله سبحانه وتعالى عبادة المؤمنين والمسلمين الخوف من الخالق الذي يعبده المسلمين لما اعد للكافر في يوم الآخرة نار جهنم الذي تحرقهم وتبني اجسادهم وتحرقهم من شدة ما اغضبوا الله سبحانه وتعالى وكما اعد جنات الخلد لكل مؤمن عاش على الدين الإسلامي ومات وهو مسلم ومؤمن بالله سبحانه وتعالى وخاف من غضب الله.
الخوف من العدو هو خوف 1 نقطة
تعددت الديانات على كوكب الأرض وكل فئة من الفئات الموجودة فيها تجمعات للناس تتبع احد هذا الديانات المنشورة في العالم الا ان الدين الصحيح والحقيقي الذي لا خطأ فيه هو دين الله سبحانه وتعالى الذي انزله على الناس كافة لتوحيد الأمة على عبادة الخالق وحدة لا شريك له مالك هذا الحياة الدنيا بما فيها وما عليها ومالك الحياة الآخرة لما اعد فيها من جنان نعيم ومن نار جهنم لتجازي المؤمنين على عبادتهم وتعالى كل من كفر بالله سبحانه وتعالى فهو في نار جهنم.
الجواب هو
الخوف
