Question

كذب المنجمون ولو صدقوا في أي سورة، الإسلام مثل المسيحية واليهودية يدين العرافين ويمدح العلوم الحقيقية، ففي القرآن الكريم تأمر سورة المائدة "حرام أيضًا استخدام السهام طلباً للحظ أو القرار، فكل هذا هو معصية الله والذنوب"، حيث في هذه الحالة السؤال الحاسم ينطوي على تطبيق علم التنجيم، فهل اعتدنا على إيجاد أوقات مناسبة في حياتنا أم للاستفادة منها كمهنة مساعدة في العلوم الاجتماعية والنفسية؟ وفقًا لبعض علماء التنجيم في التصوف (التصوف الإسلامي)، قد يكون علم التنجيم مسموحًا به في الإسلام لأنه ليس وهمًا ولا ممارسة شيطانية، فبدلاً من ذلك يعتمد علم التنجيم على المعرفة الإحصائية التي تحفز الناس لمزيد من البحث وفهم الحالة البشرية.

كذب المنجمون ولو صدقوا في أي سورة

في التعاليم الإسلامية كان كل نبي موهوبًا بمعجزات متنوعة، فلقد بارك النبي إدريس المعروف أيضًا باسم أخنوخ في العهد القديم، وذلك بمعرفته الهائلة بالعلوم السماوية بالمقارنة مع العلم الحديث، كما وكان لديه معرفة أكثر تعقيدًا بعلم الفلك، إذ تعتبره بعض المدارس الصوفية مؤسس علم النجوم، ومن خلال التالي الجواب، وهو:

• الجواب/ في سورة الشعراء وسورة المائدة.

Answer 1

كذب المنجمون ولو صدقوا في أي سورة

في التعاليم الإسلامية كان كل نبي موهوبًا بمعجزات متنوعة، فلقد بارك النبي إدريس المعروف أيضًا باسم أخنوخ في العهد القديم، وذلك بمعرفته الهائلة بالعلوم السماوية بالمقارنة مع العلم الحديث، كما وكان لديه معرفة أكثر تعقيدًا بعلم الفلك، إذ تعتبره بعض المدارس الصوفية مؤسس علم النجوم، ومن خلال التالي الجواب، وهو:

• الجواب/ في سورة الشعراء وسورة المائدة.