أوجد ما حكم تأخير الزكاة عن وقت وجوبها، للمسلم عليه واجبات عليه تأديتها، ولكن التأدية يجب أن تكون في وقتها فلا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها فتصبح وزرا وليس أجر، فلكل واجب له وقته الخاص به، وعلى المسلم عجم تأخيره حتى ينال رضا الله عليه ويكسب حبه في الدنيا وأجره يوم القيامة، ومن هذه الواجبات الزكاة وهي تلك التي على المسلم أن يخرجها لله في أوقاتها المحددة أو النصاب الذي تم وضعه من قبل الله مع تصنيفات المؤكولات والشراب، فيوجد زكاة على المال بعدد معين وأن يكول عليها الحول، وكذلك الزيتون وزكاة شهر مضان وغيره من تصنيفات الزكاة.
حكم تأخير الزكاة عن وقت وجوبها
الجواب:
لا يجوز للفرد المسلم أن يؤخر الزكاة عن وقتها، أو أن ينقص فيها ولا يهتم بتصنيفات الزماة التي ذكرت في القرآن السنة النبوية، وتعتبر الزكاة هي بركة للمال الذي بين يدي المزكي.