في قوله صلى الله عليه وسلم لعل الشيطان ينزع في يده، ما المراد ينزع في يده .، دين الإسلام هو دين رحمة و محبة و دعى الناس عامة و المسلمين خاصة للتحلي بمكارم الأخلاق، و أرسل الله عز و جل لنا رسولاً عظيماً جاء متمم لمكارم الأخلاق و منها الصدق و الأمانة و الإخلاص و الوفاء و الابتعاد عن النفاق و الكذب و الرياء و الغدر و الخيانة.
في قوله صلى الله عليه وسلم لعل الشيطان ينزع في يده، ما المراد ينزع في يده .
الرسول محمد- صلى الله عليه وسلم- هو رسول و قدوة عظيمة لكل أمته فهم يسيرون على نهجه و يتبعون سنته و كل ما أمرنا به سواء من قول أو فعل، و جاء في أحد أحاديث رسولنا الكريم نهي عن رفع السلاح علر أخوك المسلم كي لا يوسوس لك الشيطان فتضربه و يكون مآلك إلى النار.
في قوله صلى الله عليه وسلم لعل الشيطان ينزع في يده، ما المراد ينزع في يده .
الإجابة:
يوقع الضربة بالسلاح.