أناقش زميلي في هدي النبي "صلى الله عليه وسلم" في صلة الرحم، تعرف صلة الأرحام هي من أهم التفاصيل الدينية المهمة والشرعية، والتي تعمل من خلال طبيعة الفقهاء والصلة من خلال المعاملة نحو السلام، والذلك من حلال ما يعرف بالاسم الشامل من خلال ما عرف في تفاصيل أحكام الإسلام الشاملة من خلال قصر الرحم والتي منها الوراثة من مناهج الدين، ومنها ما يعرف برواية أحمد بن حنبل، والبحث هنا عن أبين من الكبار المشمولون بالأمر بالاحترام والتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم"، ويعرف شرف كبيرنا".
أبين من الكبار المشمولون بالأمر بالاحترام والتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم"، ويعرف شرف كبيرنا"الأرحام تعني هي الأقارب من خلال ذوات الرحم الواحدة، وذات تقارب كبير وتحدث من خلال الدين الإسلامي بالشرع والدين الإسلامي عبر آيات قرآنية وأحاديث نبوية، والتي منها "وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ"، وحديث النبي"صلى الله عليه وسلم"، يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيؤون إليّ، وأحلم عليهم ويجهلون عليّ فقال صلى الله عليه وسلم: إن كنت كما قلت فكأنما تُسِفهّم المَلّ ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك"، والسؤال هنا أبين من الكبار المشمولون بالأمر بالاحترام والتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم"، ويعرف شرف كبيرنا".
أبين من الكبار المشمولون بالأمر بالاحترام والتقدير في قوله صلى الله عليه وسلم"، ويعرف شرف كبيرنا"
- الإجابة هي:
- كان النبي يثني على قرابته بالخير الذي يعمله فيهم، فقد قال رسول الله"صلى الله عليه وسلم"، والتي كانت عن عمه بن عبد المطلب""وقال هذا العباس بن عبد المطلب أجود قريش كفا وأوصلها".