الله تعالى ينفي أن لغيره تدبير شيء في الكون فهو المتفرد في تدبير جميع الكائنات، بين الله سبحانه وتعالى في العديد من الآيات القرآنية التي تنص على أن الله هو وحدة الخالق لجميع المخلوقات على الأرض والسماء وانه المتفرد في خلق ما على الحياة اي أنه هو الإله الواحد الذي لا شريك له في الخلق على الأرض وبين هذا في قوله سبحانه وتعالى (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ)وفي قوله تعالى (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ).
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو
من الجدير بالذكر أن المخلوقات الذي خلقها الله سبحانه وتعالى على الأرض من إنس ومن كائنات حية وما هلق على السماء من ملائكة تسبح باسمه سبحانه وتعالى لم يخلقها عن عبث بل كل ما خلق على الأرض كان هناك هدف من خلق الخالق وهو عبادة الله وحده لا شريك له والإيمان بوجوده على الأرض وعلى السماء.
من أمثلة التطير التشاؤم بالأبراج أو النجوم
من أصدق العبارات التي كتبت بحق الله سبحانه وتعالى في مواقع النشر من حيث البحث والصدق في المعلومة الذي تسائل عليها فئة من الناس والتي تنص على أن الله تعالى ينفي أن لغيره تدبير شيء في الكون فهو متفرد في تدبير جميع الكائنات وهذا العبارة صحيحة من حيث ما تواجد بها من كلمات تبين أن الله سبحانه وتعالى هو الإله الواحد الذي له الحق في العبادة لما بين لنا من ايات القرآن الكريم عظمته وقدرته على كل شيء في الأرض وفي السماء كما بين لنا رسالة النبوية وهي عبادته من خلال الرسالة المرسل بها الانبياء والرسل المكرمين.
الاجابة النموذجية// ان هذه الجملة صحيحة.