قوله تعالي(الله ولي الذين ءامنوا) من ثمرات الإيمان ، إن الله سبحانه و تعالى أخرج الناس من الظلمات للنور ، بنور الإسلام و الإيمان ، و أن الله عز وجل يوفق و ينصر المسلمين الموحدين .
قوله تعالي(الله ولي الذين ءامنوا) من ثمرات الإيمان ،
للإيمان بالله ثمرات طيبة ، فالحياة الطيبة هي ما تتم بذكر الله سبحانه و تعالى ، و بشكره على نعمه الوفيرة ، فالحياة الطيبة سواء لذكر أو أنثى شرطها هو الإيمان و العمل الصالح ، و الله نصيرهم و يتولاهم برعايته و عنايته ، و هذا وعد من الله للمسلمين العابدين الشاكرين .
حل سؤال قوله تعالي(الله ولي الذين ءامنوا) من ثمرات الإيمان ،
إن الله تعالى هو ولينا و نصيرنا و إلهنا الأوحد ، و طالما أن الإنسان موقنا في قلبه بأن الله لن يخذله ، مهما ساءت به الأحوال ، فالله سيتولاه بتوفيقه و عونه و سيكون نصيره و ظهيره .
- الإجابة : أن المؤمنين في حفظ و رعاية الله عز وجل .