زن الكلام قبل أن يخرج من ، إن ديننا الحنيف هو دين الأخلاق الحسنة ، وقد أمرنا بأن نتخير ألفاظنا وأحسنها ، لتزيد الألفة والمحبة و المودة ما بين الناس.
زن الكلام قبل أن يخرج من ،
إن كلامنا الطيب وقولنا الحسن من أعظم الأسباب لكثرة حسناتنا ورفعة درجاتنا وحط خطيئاتنا ، وعلو منزلتنا عند الله سبحانه وتعالى ، ولهذا كثر بالقرآن والسنة ذكر فضائلها وحسن عواقبها والثناء على أهلها ، والذم والنعي لمن أعرض عنها.
حل سؤال زن الكلام قبل أن يخرج من ،
إن الكلمة الطيبة هي ثمرة الأعمال الصالحة ، الظاهر منها والباطن ، وهي تسر من يستمع إليها وتنفعه وتحدث أثرا طيبا في قلبه ونفسه ، فلا يحمل الأذى ولا يدعو للشر وتكون غايته النفع والعمل الصالح.