يقبل الله الصدقة ويضاعف أجرها إذا كانت من كسب حلال مثل التجارة بالمباح،تعبر الصدقات من افضل و احب الاعمال الى الله، وتكون الصدقى على المحتاجين والفقراء، لان في اخراج الصدقة دليل على صحة ايمان العبد بالله، و اليقين بان الله هو الرازق، اما عن المال فقد سمي بالمال لانه يميل القلوب و يحجبها عن معرفة و رؤية جزاء الصدقة و اخراج المال، و يحجبها ايضاً عن رؤية النعم التي انعم الله بها على العبد و التي تستحق الشكر و يمكن ان يعبر عن الشكر على النعم بالصدقة.
يقبل الله الصدقة ويضاعف أجرها إذا كانت من كسب حلال مثل التجارة بالمباح
للصدقة في الاسلام الكثير من الفوائد و التي منها اطفاء غضب الرب و خاصة صدقة السر، و الوقاية من النار، و مسح الخطيئة، و هي ايضاً سبب للشفاء من الامراض القلبية و العلقية، و تعتبر سبب وصول المسلم الى مرتبة البر، و فوز المتصدق بدعاء الملائكة له، وزيادة البركة في المال فلا بنقص مال من صدقة، و هي سبب لدخول الجنة و يدعى صاحبها يقوم القيامة من باب الصدقة.
يقبل الله الصدقة ويضاعف أجرها إذا كانت من كسب حلال مثل التجارة بالمباح
يوجد للصدقة العديد من الاداب حتى يكون مقبولة عند الله، ومن هذه الاداب، ان تكون الصدقة من مال الانسان الطيب، و ان تكون الصدقة على الفقراء و على من يستحقها من الفقراء و المساكين.
الجواب:
يقبل الله الصدقة اذا كانت من كسب حلال مثل التجارة بالمباح و العمل في الزراعة و العمل في الصناعة.
