في تصنيف تعليم بواسطة

حين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن، بعد الموقف الحاسم والعتاب الحاد الذي كاد أن يؤذن بالفراق نتيجة لقتل الغلام ، انطلقا الخضر وموسي عليهما السلام في أرض الله حيث شاء الله تبارك وتعالي ، حتي أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فنزلا في مكان فوجدا فيه جداراً آيلاً للسقوط فنقضه الخضر وأعاد بناؤه من جديد كأحسن ما يكون البناء ، فتعجب موسي عليه السلام من صنيعه هذا وعبر عن مشاعره بكلمة لم يري فيها إخلالاً بالشرط الذي قطعه علي نفسه ورأي الخضر أنها القاضية بالفراق فصرح له بذلك ، ولكن لم يفارقه حتي أنبأه بتأويل ما لم يستطع عليه صبرا .

حين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن

إن فعلت خيرا تبتغي به وجه الله وعملته متطوعاً فلا تطلب الأجر عليه إلا من الله سبحانه وتعالي حتي وإن كنت في أشد الحاجة إليه ،أما إن كلفت بعمل ما فلك أن تأخذ عليه الأجر قبل أن يجف عرقك .

إجابة السؤال : 

البر والرحمة الكبيرة بأصحاب السفينة حيث الخرق أدى لعلم امتلاك الملك لها.

استرحام الخضر للوالدين بما كان سيمر عليهما من هذا الولد الشقي.

الحنان والعطف على أصحاب الجدار وهم الذين كانوا طفلين يتيمين.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
حين بنى الخضر جدار أهل القرية كان موقف موسى- عليه السلام- أن

إجابة السؤال :

البر والرحمة الكبيرة بأصحاب السفينة حيث الخرق أدى لعلم امتلاك الملك لها.

استرحام الخضر للوالدين بما كان سيمر عليهما من هذا الولد الشقي.

الحنان والعطف على أصحاب الجدار وهم الذين كانوا طفلين يتيمين.
مرحبًا بك إلى الرحــال نــت حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

التصنيفات

اسئلة متعلقة

...