أعظم مانهى الله عنه، كانت قد نهت الشريعة الاسلامية عن العديد من الأعمال الدينية والحياتية المهمة، والتي من أهمها الشرك بالله-تعالى-، وهو ترك الانسان والانصراف عن العبادة لغير الله، وهو أمر محرم وأعظم المصائب الدينية التي تقع على رأس أي فرد يكون داخلا بالدين الاسلامي، وكان الدين الاسلامي قد فرض وأمر الفرد المسلم على عبادة الله وحده.
أعظم مانهى الله عنه
قال الله-تعالى"إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"، والشرك يعرف بأنه خروج الفرد عن ملة الدين الاسلامي، ويخلد بالنار يوم القيامة، وكان الله قد أكد على البشر أن يتفكروا بخلقه، والتفكر بمعرفة الحكمة من كل خلق بالكون.
أعظم مانهى الله عنه
- الإجابة هي:
- الشرك بالله-تعالى-.