عند ترك الكرة تسقط حرة من أعلى إلى أسفل إن الطاقة تتحول من طاقة الوضع إلى الطاقة الحركية، تناول كتب الفيزياء العديد من العلوم المهمة والبارزة التي توضح فيها عمل الطاقة، وقد بينت على وجود طاقة الحركة وطاقة الوضع، بحيث ان كل من هاتين الطاقتين لهما تأثيرهما المختلف على الاجسام، وتبعًا لما جاء في علم الفيزياء فإن طاقة الوضع عبارة عن الطاقة المختزنة أو الطاقة الكامنة.
لقد تناولت الكتب العلمية كل ما يتعلق بأنواع الطاقة المختلفة، بما فيهم الطاقة الحركية التي تتنج بفعل وجود الحركة، ففي حالة انتقال الجسم من مكان الى آخر فهو يمتلك طاقة حركة، وما زال علم الفيزياء يهتم بدارسة علوم الطاقة بشكل كبير الى الآن ومن قم العمل على تطويرها، وتوضيح كل شكل من أشكالها.
الإجابة: العبارة صحيحة.