من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، الهداية في الإسلام هي التي يخلق الإنسان في أحسن التقويمات التي تجعله مختارا يعمل ويستطيع أن يعمل الخير، ويسعى دائما على ابعاد الشر والضلال، وتتابع إرسال الرسل والأنبياء من وقت لدنا آدم، حيث العمل على اخراج البشرية من الضلال والشقاء لنور وايمان وهداية للبشر، وتعرف بأنها دلالة الإرشاد الدينية.
من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه
تعرف الهداية بأنها سلوك طريقي للصحيح، والذي يوصل لغايته ضمن شرع الله، وهو ما سمي باتباع الهداية المرشدة للحق ويبصره به، وتوجد للهداية أسباب متعلقة به عبر ما تعرف بنعمة الله على الانسان، ويتعرف بالأشياء المكتشفة عبر خواص وفوائد ومضار.
من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه
- الاجابة هي:
- صلى الله عليه وسلم ـ قال: (من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا).