اذكر مجموعة نصوص ورد فيها ذكر منزلته صلى الله عليه وسلم انه عبدالله ورسوله،تعدد الكتب التي تتحدث عن فضائل النبي صلى الله عليه و سلم، وقد ذكر الكثير من الفضل و الكرم في سيرته صلى الله عليه وسلم، ومن هذه المكارم بعثه الله في العرب وهو كان من اشرف العرب نسباً، و بعثه الله تعالى رحمة للعالمين، وقد طهر الله عزوجل قلبه، و وصف في العديد من الايات بانه الشهيد الذي يشهد على الناس يوم القيامة.
اذكر مجموعة نصوص ورد فيها ذكر منزلته صلى الله عليه وسلم انه عبدالله ورسوله
وقد راتقى النبي صلى الله عليه و سلم في مكارم الاخلاق فبلغ نهايتها، فقد جعل الله اخلاقه اكرم الاخلاق و احسنها.
الجواب:
فقد قرن اللهُ عزوجل طاعته -صلى الله عليه وسلم- بطاعته -جل وعلا-: {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ}، بل اشترط لقبول طاعته طاعة الرسول -عليه الصلاة والسلام-، {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ} والهداية لا تحصل إلا لمن اتبعه وأطاعه، {وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}.