خضوع جميع المخلوقات لله عز وجل، خلقنا الله-تعالى- على الأرض عبر وحدة العبادة من بني آدم عبر عهد الميثاق والدين الإسلامي من كان قد أظهر أبينا آدم، حيث ذكرت العديد من الآيات التي تحدثت عن عبودية الله والتي منها"وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ"، والسؤال هنا خضوع جميع المخلوقات لله عز وجل.
خضوع جميع المخلوقات لله عز وجل
العبادة هي التي تقصد بها تعظيم الله وعبادته من أعلى المراتب التي تساعد على تبجيل الدين الإسلامي، والتي كانت قد نفع به عبر القرآن والدين الإسلامي من النفع المتعدد من أعظم الأمور الخاصة بالأجر والثواب من الصدقة والزكاة الشاملة من اقتصار شعائر الدين الإسلامي، والبحث هنا عن خضوع جميع المخلوقات لله عز وجل.
خضوع جميع المخلوقات لله عز وجل
- الإجابة هي:
- خضوع جميع المخلوقات لله تعالى وهي العبودية العامة.
