عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له، دائما ما يمكن أن يتعرض الإنسان بحياته الكثير من المشكلات الأساسية من خلال ما قد يمكن أن تصل للكرب الشديد، والتي ذكرت من خلال المجال العديد من الأساسيات الأساسية التي ذكرت بالعديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة، والسؤال هنا عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له.
عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له
عن رسول الله: "ما قال عبدٌ قطُّ إذا أصابه هَمٌّ أو حُزْنٌ : اللَّهمَّ إنِّي عبدُكَ ابنُ عبدِكَ ابنُ أَمَتِكَ ناصِيَتي بيدِكَ ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ أسأَلُكَ بكلِّ اسمٍ هو لكَ سمَّيْتَ به نفسَكَ أو أنزَلْتَه في كتابِكَ أو علَّمْتَه أحَدًا مِن خَلْقِكَ أوِ استأثَرْتَ به في عِلمِ الغيبِ عندَكَ أنْ تجعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبي ونورَ بصَري وجِلاءَ حُزْني وذَهابَ همِّي إلَّا أذهَب اللهُ همَّه وأبدَله مكانَ حُزْنِه فرَحًا"، والبحث هنا عن عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له.
عند اشتداد الكرب، يلجأ العبد إلى الله؛ ليفرج ما به، ولايتمنى الموت، فإن كان ولابد فاعلاً، فليفوض الأمر لربه ليختار له ماهو أصلح له
- الإجابة هي:
- استمر عندما يشتد الألم ويقفل الأمر، يلجأ العبد إلى الله ليريح ما فيه ولا يرغب في الموت.