المولود يولد على الفطرة وهي توحيد الله، الله عز وجل هو الخالق لهذا الكون كله، وهو المسير لشؤون الخلق كلهم، والله عز وجل خلق الأنسان لهدف معين وهو العبادة فقط، وتوحدي الله بالعديد من الصفات الألهية التى لا يتصف بها أى كائن من الكائنات، وهذه الصفات الالهية يجب على العبد أن يؤمن بأن لا أحد غير الله يتصف بهذه الصفات الحسنه.
المولود يولد على الفطرة وهي توحيد الله
لقد خلق الله الأنسان من طين، وكرمه وفضله عن غيره من المخلوقات، حيث ان الله عز وجل منح الأنسان العقل والذي ليس لغيره من الكائنات، ويولد الأنسان منذ الصغر على الفطرة، أى توحيد الله عز وجل، بدون الأشراك معه أى أحد، ويقوم الأهل بإكساب المولود الدين الذي يعتنقوه، فأذا كان الأسلام يبقى على الفطرة أما إذا كان غير ذلك، فسيتبع ما يتبعه أبائه وأجداده.
المولود يولد على الفطرة وهي توحيد الله
الأجابة هى :
العبارة صحيحة