المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره، كان قد حثنا النبي محمد"صلى الله عليه وسلم"، والتي كان من أهمها نظافة البدن والجسم من كل وقت بأوقات الصلاة، والتي تهم من خلال النظافة من الإيمان، وهي النزاهة الأساسية من كل الأوساخ والأقذار والتي كانت من أوساخ حسية متمثلة بما توجد في البول، والتي كان ما شابه ذلك من معنوية تتمثل بالذنوب والمعاصر والمنكرات التي يقع فيها العبد المؤمن، والبحث هنا عن المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره.
المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره
عندما كان العبد المسلم على نفسه، والتي كانت عند كل صلاة ويغتسل من جميع المرافق التي كانت سواء اليدين أو الأرجل من ما يستنشق الماء بواسطة الأنف وبغسل الأذنين، وتعرف من خلال مجال الحركات الحسية والعضوية والتي تسمى من ما أمرنا بأي ثلاة نصليها، والبحث هنا عن المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره.
المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره
الإجابة هي:
- المراد بالمكاره في قوله اسباغ الوضوء على المكاره المشاق.