من ضوابط التفسير ؟، قال الله-تعالى-"يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّـهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ، يَهْدِي بِهِ اللَّـهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ*لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"، والسؤال هنا من ضوابط التفسير ؟.
من ضوابط التفسير ؟
يعمل التفسير على ما هو موجود من ضمن مجال المقصود الأساسي في علوم القرآن الكريم، والتي تعمل من خلال اكتشاف المجال الأساسية من ضمن الأنواع الخاص عبر الاعتداد من ما أهل العلم من خلال ما يمر عبر مراحل ما استقر من الذات الحكمي، والبحث هنا عن من ضوابط التفسير ؟.
من ضوابط التفسير ؟
الإجابة هي:
- الالتزام بالمعنى الذي يدلّ عليه اللفظ.
- تجنب التكلُّف وعدم إساءة الفَهم.
- الحَذَر من الاستحسان، ومُوافقة الهوى.
- الحَذَر من الاحتيال بالتأويل لكي يتفق مع المَذهب.
