حكم التفسير بالرأي المذموم، يعرف التفسير القرآني من حيث الاجتهاد الديني الأساسي عن بعد المعرفة التي تكون من ضمن المفسّر لكلام العرب، والتي من ضمن المعرفة الأساسية، عبر مجال الألفاظ العربية ووجوه دلالتها، وهي من خلال المعرفة الأساسية عبر الأسباب من ضمن النزول، والناسخ والمنسوخ والتي من آيات القرآن، والسؤال هنا حكم التفسير بالرأي المذموم.
حكم التفسير بالرأي المذموم
وهو من ضمن الغير الأساسي عبر ذلك من ضمن الأدوات الدينية الموجودة، والتي يمكن أن يحتاج إليها المفسر، والغير من طبيعة أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه بالدين الإسلامي، والبحث هنا عن حكم التفسير بالرأي المذموم، والسؤال هنا حكم التفسير بالرأي المذموم.
حكم التفسير بالرأي المذموم
الإجابة هي:
- ولا يجوز تفسير القرآن بمجرد الرأي والاجتهاد من غير أصل لقوله - تعالى -: ولا تقف ما ليس لك به علم.