يكون العمل صالحاً مقبولاً إذا، هناك العديد من الأعمال التى تقربنا لله عز وجل، وهذه الأعمال هى التى ترفع الدرجات وتزيد من الحسنات فى صحيفة المؤمن، ولقد وعد الله المؤمن الصالح والعابد الزاهد بالكثير من الأجور، ورفع درجاته فى الدنيا وكذلك الأخرة، وهذه الدرجات الرفيعه لعباد الله الصالحين.
يكون العمل صالحاً مقبولاً إذا
يقوم المؤمن الصالح بعبادة الله بالعديد من أشكال العبادة والصلاة وغيرها من العبادات والتى من خلالها يتقرب لله عز وجل، ويكون المؤمن قد أخلص النية لله عز وجل فى كل عمل يعمله لله عز وجل، وهذا الأمر هو من شروط قبول العمل الصالح، وكذلك يقوم بالأعمال الصالحه بنائاً على ما شرعه الله بالكيفية التى وضعها الله.
حل السؤال: يكون العمل صالحاً مقبولاً إذا
- أن يكون العمل موافقاً لما شرعه الله أو بينه الرسول
- أن يكون صاحب العمل قد قصده لله سبحانه وتعالى