من انكر ركن من اركان الايمان فانه، يعتبر الإيمان هو أحد الأحكام التي كانت من ضمن ما يمكن أن ينكر عبر البيان التعريفي للإيمان، والتي تعني بكونها لغة التصديق الخاص من خلال الإقرار الذي يمكن أن يذهب له أخل العلم التي تعمل من خلال فريق من ما يرى من التصديق التي تعمل من انطلاق ما يوجد عبر الآيات التي ذكرت بالقرآن الكريم والتي منها ذكر منها ما ذكر بسورة يوسف، والسؤال هنا من انكر ركن من اركان الايمان فانه.
من انكر ركن من اركان الايمان فانه
قال الله-تعالى-"“قَالُوا يَاأَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ"، والذي يمكن أن يتضمن من خلال القبول والإذعان من الأحكام الشرعية والانقياد بالقول والفعل الحال من أجمع السلف الصالح، والسؤال هنا من انكر ركن من اركان الايمان فانه.
من انكر ركن من اركان الايمان فانه