كان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام حاله كحال جميع الناس في تلك الوقت، يمتلك ناقة لكي يتنقل عليها، وكان مثالا يهتدى به في الصدق والأمانة، فكان النبي محمد يلقب بالصادق الأمين، وكان لديه ناقة ويذهب كل يوم بها الى غار حراء لكي يتعبد هناك، فقبل نزول الوحي على النبي وتبليغه الرسال كان دوما يذهب الى غار حراء لكي يتعبد فيه، ويستشعر عظمة الله سبحانه وتعالى دون ان يراه او يعرف أي شيء عنه.
ناقة الرسول فطحل
كان ينظر الى الطيور كيف تحلق في سماء واسعة بنيت دون أعمدة ليس لها حدود من عظم حجمها، وينظر كيف ان الانسان يموت لو انقطع عنه الهواء، ويقول في ذهنه ان ما خلق هذا هو خالق عظيم، فهذا الاتزان الاعجازي لا يأتي من فراغ، وسوف نقدم لكم الإجابة على السؤال والتي تكون موضحة عبر الشكل التالي:
الإجابة هي
القصواء