كيف كان موقف كفار قريش من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟، مر النبي محمد"صلى الله عليه وسلم"، بالعديد من المواقف التي كان لها تأثير منها الإيجابي والسلبي من حيث التأثير والإعلان عن الإسلام عن كتمان العمل من ما يخشى من الإخفاء بالإسلام من طبيعة جعفر بن أبي طالب من خلال كونه صحابة كثيرة من خلال أسماء بنت عميس وصحابيات كثيرة، والسؤال هنا كيف كان موقف كفار قريش من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟.
كيف كان موقف كفار قريش من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
تسارع الرّقيق إلى اعتناق الإسلام والاستجابة لدعوته حتى كانوا من أوائل من اعتنقه، وذلك للتخلّص من الرّق، حيث كان العبد إذا تمكّن من التخلّص من سيده واعتنق الإسلام أصبح حرّا، وكان البحث من قبل النبي خارج المدينة من خلال العمل على معرفة ما أحل بأصحابه، والسؤال هنا كيف كان موقف كفار قريش من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟.
كيف كان موقف كفار قريش من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- الإجابة هي:
- استمرّ الرسول صلى الله عليه وسلّم في دعوته مما جعل قريش تعاود الكرّة في الذهاب إلى أبي طالب وتخيِّره بين أن يكف محمداً صلى الله عليه وسلّم عن دعوته أو أن يُعلنوا الحرب عليهم، فنادى أبو طالب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وأخبره بما قررت قريش.