ما العلاقة بين عبودية التفكر وعبودية الجوارح ؟، يعتبر الانسان في هذه الحياة التي لها دلالة معنى من الوجود العبثي من ما لا يترك هملا لكن خلقه الله-تعالى-، والتي يتحقق من الإنسانية وبكمالها بواسطة الإستسلام والعبودية لخالقه سبحانه، وكان قد رتب له على الجزاء الحسنى والسعادة بدار الآخرة بعد الممات من بعد عبور مخاضة الدنيا الفانية وعبور الإبتلاء الدنيوي وعبودية القلب وصلاحه، والبحث هنا عن ما العلاقة بين عبودية التفكر وعبودية الجوارح ؟.
ما العلاقة بين عبودية التفكر وعبودية الجوارح ؟
تعتبر عبودية القلب وصلاحه حاسم في المسألة إذ هو ملك المملكة الجوارح من الكتاب والصدق والصفاء والمرض وشفائه من البصبر وحبه من خلال ألا وإن في الجسد مضغة، والوقوف عند صلاح القلب وحسن النية من غير أن تشهد له بالصلاح والإستقامة، والبحث هنا عن ما العلاقة بين عبودية التفكر وعبودية الجوارح ؟.
ما العلاقة بين عبودية التفكر وعبودية الجوارح ؟
- الإجابة هي:
- التفكر من العبادات القلبية التي هي أصل عبادة الجوارح ، فالتفكر يقود إلى التعظيم بالقلب والتسبيح باللسان والعمل بالجوارح.
