بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب، تعتبر أعمال القلوب لها الشبه الحال المؤمن من حال الغيب من ارتباط كبير في أعمال القلوب وهو العمل بالعبادات القلبية والجوارح التي تكون ما بين العبد وربه، وقد يكون ذلك من أجل الوصول إلى مرحلة الخضوع بالتذلل لله-تعالى-، والتفكر فيه بجميع العبادات، حيث منها موضوع الصبر التي تعتبر واحدة من أهم المواضيع التي لها ارتباط أحوال المؤمن في هذه الدنيا، والبحث هنا عن بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب.
بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
تعتبر ارتباطات المؤمن في هذه الدنيا من الشهوة التي أودعها في كل إنسان إلا جعل قناة نظيفة التي تسري في الأذهان في الصبر هو إيقاع حركة الإنسان بالنطاق المسموح به من الشهوات والقول الذي يرتبط في أعمال القلب لبين الإنسان المؤمن وحال الغريب، والبحث هنا عن بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب.
بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
- الإجابة هي:
- حال المؤمن في الدنيا كالغريب عن بلده فهو لا يأنس ولا يستقر حتى يصل إلى منزله في الآخرة.