فضل حفظ القرآن الكريم، يعتبر القرآن الكريم هو الكتاب المنزل التي لها هداية البشرية والعمل على إصلاح حياة الفرد والجماعة المسلمة من خلال جميع مناحي الحياة المختلفة، والتي تعرف بحظي منزل عظيمة من خلال نفوس المسلمين كونه كلام رب العالمين، وهي تعرف بكونها الله-تعالى-، والقرآن الكريم هو من أبرز العوامل توحد المسلمين من خلال أوجب الرجوع إليه وإلى السنة النبوية، والبحث هنا عن فضل حفظ القرآن الكريم.
فضل حفظ القرآن الكريم
قال الله-تعالى-"وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّـهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُون"، وقال النبي محمد"صلى الله عليه وسلم"، "أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ"، والسؤال هنا فضل حفظ القرآن الكريم.
فضل حفظ القرآن الكريم
- الإجابة هي:
- حافظ القرآن الكريم يكون مع الملائكة السفرة الكرام البررة يوم القيامة.
- حافظ القرآن الكريم منزلته عالية في الدنيا والآخرة.
- حافظ القرآن الكريم يقدم على غيره في الصلاة وغيرها.