أبين مراد النبي"صلى الله عليه وسلم" بقوله "والله لا يؤمن والله لايؤمن، والله لايؤمن"، كان النبي يعامل جيرانه أحسن معاملة ممكنة، وذلك كان دائما يوصي أصحابه على احترام جيرانهم والعمل على مساعدتهم في حياتهم وعدم الإساءة لهم بأي شكل من الأشكال، ويوجد العديد من الأحاديث والمواقف التي نوه لها النبي حول أحقية الجار على جاره، والتي منها"يا أبا ذَرٍّ، إذا طَبَخْتَ مَرَقَةً، فأكْثِرْ ماءَها، وتَعاهَدْ جِيرانَكَ"، والسؤال هنا
أبين مراد النبي"صلى الله عليه وسلم" بقوله "والله لا يؤمن والله لايؤمن، والله لايؤمن"
كان النبي يصبر على أذى جيرانه في مكة، وذلك حيث جاور رسول الله"صلى الله عليه وسلم"، العديد من الناس التي لها اختلافات فكرية ودينية كافرة بدين محمد، ورغم ذلك كان يتفقدهم بكل وقت وحين، وكان المشركين لشدة أمانهم في جارهم النبي كانوا يضعون الأمانات عنده عند سفرهم لخارج مكة، والبحث هنا عن أبين مراد النبي"صلى الله عليه وسلم" بقوله "والله لا يؤمن والله لايؤمن، والله لايؤمن".
أبين مراد النبي"صلى الله عليه وسلم" بقوله "والله لا يؤمن والله لايؤمن، والله لايؤمن"
الإجابة هي:
يدل على عظم حق الجار.
ان الاحسان للجار من شروط الإيمان.
