كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة، كان مبدا الظهور الوضع في سنة احدى واربعين من الهجرة حيث اختلف المسلمون سياسيا وتفرقوا الى شيعة وخوارج وجمهور ووجد اهل البدع والاهواء من روجوا لبدعهم وتعصبو لاهوائهم ودخل ف يالاسلام من تبطن الكفر والتحف الاسلام بقصد الكيد له والتضليل اهله وما وضعو من روايات باطلة ليصلو الى اغراضهم واهوائهم الزائفة التي لا ترجى منهم خيرا.