ما دلالة قوله تعالى كل من عليها فان، حين نقول أن القرآن الكريم هو معجزة و أنه أعظم كتاب في التاريخ فهذا الأمر ليس من فراغ و محض خيال و تأليف فهذا القرآن العظيم شمل شأن أعظم بكل حرف فيه و في كل كلمة و منطوق فقد شمل علوم بقي العالم يكتشفها لمئات السنوات و شمل قصص أقوام سبقونا بالكثير من السنوات و يشمل الهدى و الإيمان و الصلاح.
ما دلالة قوله تعالى كل من عليها فان
الله سبحانه و تعالى هو الذي خلقنا كلنا و هو وحده بيده كل شيء و هو قادر على نزع الحياة منا و ردها كما يريد، و قد وعدنا الله سبحانه و تعالى بيوم القيامة الذي سيأخذ الكل فيه حقه لا ظلم في ذلك اليوم الذي سيفنى كل من في الأرض و السماء و لا يبقى غير الخالق سبحانه ينادي لمن الملك اليوم لمن الملك اليوم لمن الملك اليوم فلا مخلوق يرد فيرد الخالق سبحانه لله الواحد القهار.
الإجابة :
ان ما على الأرض سيهلك و يفنى.