نسي محمد قراءة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة ، ولم يتذكر ذلك إلا وهو في السجود ، فعليه في هذه الحالة أن، هناك العديد من الأسئلة الخاصة بالصلاة وهل تكون صحيحة عند فقدان ركن منها او نسيانه، حيث أنه تعد الصلاة من اركان الإسلام الخمسة المهمة وهي الركن الثاني من أركانها، إذ لا بد ان تكون الصلاة تتبع بعض الأركان والسنن التي وضحها الشرع للمسلمين، ومن أهمها قراءة الفاتحة في الصلاة، حيث ظهرت الكثير من التساؤلات حول الحكم الشرعي عن من نسي محمد قراءة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة ، ولم يتذكر ذلك إلا وهو في السجود ، فعليه في هذه الحالة أن.
نسي محمد قراءة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة ، ولم يتذكر ذلك إلا وهو في السجود ، فعليه في هذه الحالة أن
من الأركان الأساسية المهمة في الصلاة هي قراءة الفاتحة التي لا بد من قراءتها في الصلوات سواء كان ذلك منفردا او إماما، فقد جاء الحكم الشرعي الذي يدعو إلى أن ترك قراءة الفاتحة في الصلاة سواء كان ذلك منفرداً أو إماما فإن صلاته باطلة حسب ما اجمع عليه العلماء، والسؤال هنا هو نسي محمد قراءة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة ، ولم يتذكر ذلك إلا وهو في السجود ، فعليه في هذه الحالة أن.
نسي محمد قراءة ما تيسر من القرآن الكريم بعد الفاتحة ، ولم يتذكر ذلك إلا وهو في السجود ، فعليه في هذه الحالة أن
الإجابة هي: