معنى كلمة الموقوذة في سورة المائدة، من الأسئلة العديدة المتعلقة بكلمات القرآن الكريم ما إذا كان محتواها ومعناها وحيا إلهيا أم أنها أنزلت على النبي من عند الله ثم نقلت إلى شكل كلمات، ففي هذا الصدد هناك منظورين، أولاً: كما يعتقد جميع المسلمين، فإن كلمات القرآن هي نتيجة وحي إلهي، في حين أن وجهة النظر الثانية هي أن كلام القرآن كتبه إنسان وليس الله، ووفقًا لهذا المنظور الأخير، فإن كلمات القرآن هي أقوال للنبي لا تستند محتوياتها إلا إلى وحي إلهي، حيث إن نظرية أن كلام القرآن ليس وحيًا إلهيًا قد تم التخلي عنه ورفضه عبر التاريخ الإسلامي، وهذا هو السبب في أنه لم يكن موضوع أي مناقشات ذات صلة.
معنى كلمة الموقوذة في سورة المائدة
كيف يكون كلام القرآن على يد محمد أو جبرائيل مع الاعتقاد بأن القرآن معجزة؟ تحدد هذه المقالة أولاً مفهوم الوحي ثم تحلل وجهات النظر والآراء المختلفة حول هذا الموضوع من أجل استنتاج (مع الدليل) أن القرآن هو كلام الله وليس كلام النبي، فلو كان قد ألف كلمات القرآن وعبّر عن معنى الوحي بكلماته، فلن يكون القرآن كلام الله، وفي هذه الحالة يشير مصطلح "كلمة الله" إلى وجوب مراعاة مفهوم "الكلمة"، وبهذا يتضح أن كلمات القرآن إلهية ويمكن الرجوع إليها ونسبها إلى الله تعالى، وخلال التالي الجواب، وهو:
- الجواب/ معناها هو: المقتولة بالضرب.