رجل زوجته الكبري مرضعة زوجته الثانية فما الحكم الشرعي، الدين الإسلامي هو الدين الذي جعله الله هو الصحيح عنده فقط و قد بعث برسول كريم من عنده ليقوم بتوصيل رسالة هذا الدين للناس كافة في كل مكان في العالم، و قد كانت معجزة هذا النبي الكريم محمد- صلى الله عليه وسلم- القرآن الكريم هو غنى عن التعريف و قد جاء به بيان و توضيح لكافة الأحكام الشرعية في الإسلام في جميع مواضيع و جوانب الحياة المختلفة و هي مثل الزواج و الطلاق و أحكام الميراث و غيرها.
رجل زوجته الكبري مرضعة زوجته الثانية فما الحكم الشرعي
الزواج هو من الأشياء التي أحلها الله سبحانه و تعالى بضوابط شرعية و قد راعى الحفاظ عل النسب و عدم اختلاط الأنساب و الزواج هو سنة للحياة و قد دعى الرسول محمد- صلى الله عليه وسلم- الشباب للزواج لان فيه تحصين للفرج و وقاية من الفحشاء و العياذ بالله، و يجب الاطلاع و العمل بأحكام الزواج في الإسلام كي لا يقع الزواج باطلاً.
الإجابة :
حرام شرعاً، لأن زوجته الأولى حكمها أنها أم زوجته الثانية و يحرم الجمع بينهما.