تفاصيل قصة المتحرش البرازيلي بفتاة مصرية، الانسان مجبول على الفطرة السليمة والاخلاق الفضيلة ويرفض وينبذ كل فعل او لفظ او ايحاء يسئ للاخرين، فالحرية تقف عند حدود الاخرين، وحرية التعبير لا يمكن تفسيرها بتفسيرات على اهواء البعض، كل حرية تقف عن حريات الحرين، فاي كلام او لفظ او اساءة حركية مع الاخرين يعتد اساءة وانتهاك صارخ على الاخرين وحرياتهم، كما ان الالفاظ الناتجة عن الاخرين ان لم تكن حسنة لا ينبغي اطلاقها فالكلمة تقع بالنفس قبل الهواء، فكيف ان كانت هذه الاساءة تتمثل بالالفظ الخادشة للحياء او الالفاظ السيئة فهذه جرائم يحاسب عليها الفاعل.
تفاصيل قصة المتحرش البرازيلي بفتاة مصرية
حرية التعبير لا يمكن تفسيرها بتفسيرات على اهواء البعض، كل حرية تقف عن حريات الحرين، فاي كلام او لفظ او اساءة حركية مع الاخرين يعتد اساءة وانتهاك صارخ على الاخرين وحرياتهم، كما ان الالفاظ الناتجة عن الاخرين ان لم تكن حسنة لا ينبغي اطلاقها.
اجابة سؤال تفاصيل قصة المتحرش البرازيلي بفتاة مصرية
(عندما يتحول الانسان الى كلب بشري او مدعي الانسانية او قذارة بشرية، شخص برازيلي اساء لفتاة تبيع اوراق البردي، بالفاظ نابية وخارجة عن الحياء وايحاءات قبيحة مثله ونشره على صفحته الشخصية، فضجت المواقع حتى اصبحت راي عام واعتقال السائح)