من هو السامري في سورة طه، يحتوي القرآن الكريم على الكثير من القصص للأنبياء والرسل التي نأخذ منها العبرة والموعظة في الحياة، يعد القرآن الكريم هو كتاب مقدس عند المسلمين جاء القرآن الكريم حاملاً للكثير من العديد من العبرة والعظة، فهو كلام الله تعالى الصادق الذي عبّر فيه عن صدقه وتحدث فيه عن الأقوام السابقة، إذ أنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر، واستمر نزوله على النبي ثلاثة وعشرون عاماً، فيه 114 سورة و30 جزء وسنذكر لكم عن ماذا تتحدث سورة المطففين.
من هو السامري في سورة طه ؟
هو احد رجال قوم سيدنا موسى، أو من بنو إسرائيل، وقيل إنه يسمى موسى بن ظفر، وقيل يسمى ميخا، وبلدته تسمى كرمان، وهو الرجل الذي أضل قوم موسى بعد أن واعد موسى ربه، وقد سأل موسى السامريّ عن السبب الذي جعله يفعل ذلك، فقال :”قال فما خطبك يا سامريّ”، فكان ردّ السامريّ على موسى أنه رأى شيئًا لم يره أحد، وهو أن الإله الذي يدعو إليه موسى إلها لا يراه أحد، فكيف يعيدونه، وهو كوّن فكرةً في أنه يريد أن يصنع إلهًا يراه الناس، لأن ذلك هو الذي اعتادوا عليه.
من هو السامري في سورة طه ؟
الإجابة: موسى بن ظفر، وقيل: إنه يدعى ميخا، رجل من بني إسرائيل