والله لاذوقن ما ذاق حمزة من القائل، شهدت الدعوة الإسلامية الكثير من المواقف و الشخصيات التي كانت تجمعها كلمة الحق و روح التعاون وحب الدافع عن الدين الإسلامي وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وكانت الغزوات و المعرك التي خاضها الرسول خير دليل على ذلك، حيث تناول الكثيرين سؤال والله لاذوقن ما ذاق حمزة من القائل حيث جاء ذلك أثناء قيام غزوة خيبر وهذا ما جعله من أكثر الأسئلة تداولاً.
والله لاذوقن ما ذاق حمزة من القائل
قيلت عبارة والله لاذوقن ما ذاق حمزة من القائل عندما حرضت اليهود القتال ضد المسلمين فوقعت غزوة خيبر حيث قام علي بن أبي طالب بقول تلك المقولة عندما كان هذا القائد العظيم أمام حصن خيبر و يحمل بيده الراية فتوعد إما بالنصر أو ينال الشهادة كما حدث مع حمزة بن عبد المطلب.
والله لاذوقن ما ذاق حمزة من القائل