الشجرة المقصودة في قوله تعالى وشجرة تخرج من طور سيناء هي، القرآن الكريم هو الكتاب المقدس و الذي هو أعظم كتاب أنزل للبشرية و لم يكن و لا يكون و لن يكون هناك كتاب أبداً أعظم منه أو يساويه، و بذلك فهو أفصح الكلام و البيان و لا يمكن لمن كان أن يفهم تفسيره و المعاني المخفية فيه و كذلك العالم بالتاريخ الإسلامي من المواقف الكبيرة حتى أصغر المواقف هو من يمكنه فهمه و تفسيره.
الشجرة المقصودة في قوله تعالى وشجرة تخرج من طور سيناء هي
شجرة الزيتون هي واحدة من الأشجار الذي ذكرها الله سبحانه و تعالى في كتابه المقدس و أقسم بها أيضاً، و تعد هذه الشجرة هي شجرة مباركة و ذات قيمة كبيرة لدى المسلمين كافة و الفلسطينيين خاصة و ذلك أنها هي رمز السلام و الصمود و التحدي في وجه الصهاينة الأنجاس، و أن الفلسطينيين متجذرين على أرضهم كشجرة الزيتون و لا يمكن لأحد اقتلاعهم.
الإجابة :
شجرة الزيتون.