ماذا كان يحب الشيخ زايد ؟، رؤوساء و زعماء و ملوك الدول كثر و إن سقط أو مات أحدهم خلفه من بعدهم، و كل منهم بيده و بعمله يضع إسمه إما في أمجاد التاريخ أو في مزبلة التاريخ، لان الشعوب لا تجامل ملكاً و لا رئيساً و من أحسن يحسن إليه و العكس بالعكس، فكل الملوك الذين ظلموا و تجبروا على خلق الله كانت و ما زالت و ستبقى أسمائهم و أفعالهم عار و لعنة عليهم.
ماذا كان يحب الشيخ زايد ؟
الشيخ زايد كان مثال للملك و الرئيس الحكيم و العادل و الذي وضع خوفه من الخالق قبل توليه مسؤوليه خلقه، فقد سطر لنفسه تاريخ يفخر بها أهل البلاد و بقيت دعوات رحمة ترسل إليه في كل مرة يطاب بها ذكره، فقد كان نعم الملك الذي أحب بلاده و شعبه و عمل جاهداً من اجلهما و اهتم بالأصل و العادات و شجع الطاقات و الشباب و أحدث مرحلة فيصلية بين ما كانت عليه الإمارات و كيف أصبحت.
الإجابة :
دولة الإمارات العربية المتحدة و شعبها.