جواب: تدنو الشمس من رؤوس الخلائق، يوم القيامة آتٍ لا مجال و هو حقيقة لا يمكن تكذبيها أبداً و كذلك الإيمان بقدوم هذا اليوم هو شعبة من شعب الايمان بالخالق عز و جل، فهذا يوم الذي سيحاسب الله سبحانه و تعالى عباده عن كل أفعال و أقوال خرجت منهم في الحياة الدنيا و سيسألهم عما فعلوا بشأن دينهم و علمهم و صحتهم و كل شيء انعم به الخلق عليهم.
جواب: تدنو الشمس من رؤوس الخلائق
أهوال يوم القيامة كثيرة و عظيمة و اولها ان الشمس و على غير عادة تشرق من الغرب و حين يحدث ذلك فإن الله عز و جل يغلق أبواب التوبة و تبدأ أهوال يوم القيامة بالتتابع و الظهور و تسعر الجبال و تتقلب السموات و تتفجر البراكين و يحدث ما لا عين رأت و لا تخيلت و سبحان الله الذي يستوى على العرش الملك القدوس.
الإجابة :
على المسلم التسليم و التصديق لأمور الغيب دون السؤال عن كيفية حدوثها فالله عز و جل قادر على كل شيء، و كيف لا تحرق الشمس الخلائق ذلك لأن بعثتهم يوم القيامة تكون بهيئة تختلف عن الدنيا و يكونون قادرين على التحمل بقدرة الله عز و جل.