ما السورة التي يطلق عليها قلب القران، لقبت سورة يس باللقب العظيم وهو قلب القرآن فهي لب القرآن وخالصه حيث فيها ذكر الحياة والموت فيها وتقرأ على الموتى لتخفف عنهم حيث تعتبر بمثابة القلب من الجسد لما فيها من أحداث يوم القيامة والجزاء والبعث والحشر والجنة والنار.
ما السورة التي يطلق عليها قلب القران
إن أمكن للقرآن أن يكون له القلب لكانت سورة يس ذلك لأنها اشتملت على كل معنى من معاني القصص في القرآن الكريم تضمنت ذكر الدنيا والآخرة والرقائق والآداب وفيها أيضاً بيان الحجج والبراهين في قدرة وعظمة الله تعالى في تصوير إحياء الأرض الميتة وحركة الكواكب في مداراتها والليل والنهار الإقرار الدائم بوحدانيّة الله -تعالى- وقدرته على الخلق والإحياء والإماتة.
الإجابة : هي سورة يس