من خلال التأمل في آيات سورة مريم نلاحظ أنها سورة مدنية، تعتبر سورة مريم احد سور القرآن الكريم العظيمة التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو في مكة المكرمة، وتعد السورة التاسعة عشر من ترتيب القرآن الكريم وقد نزلت سورة مريم بعد سورة فاطر بمدة وجيزة ولها الكثير من الفضائل التي تناولت قصة مريم العذراء وسيدنا عيسى عليه السلام، ومن ذلك سنتطرق على حل السؤال من خلال التأمل في آيات سورة مريم نلاحظ أنها سورة مدنية.
من خلال التأمل في آيات سورة مريم نلاحظ أنها سورة مدنية
من السور الجميلة العظيمة التي بيّن لنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم فضلها، حيث قال:( من قرأ سورة مريم أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من صدق بزكريا وكذب به ويحيى ومريم وعيسى وإبراهيم وموسى وهارون وإسحاق ويعقوب وإسماعيل وإدريس وبعدد من دعا لله ولدًا وبعدد من لم يدع لله تعالى ولدًا)، إذ تعد سورة مريم من السور المكية إلا آيتين قد نزلتا في المدينة المنورة هي الآية رقم 58 والآية 71.
من خلال التأمل في آيات سورة مريم نلاحظ أنها سورة مدنية صح او خطا
الإجابة: