حل عقد الزوجية بمقابل تدفعه الزوجة أو وليها، عندما خلق الله عز و جل سيدنا آدم عليه السلام أبو البشر، كان وحيداً و لا أنيس له في جنان النعبم، فمن حكمة الله فينا أن خلق له من ضلعه زوجاً له اسمها حواء كي يأنسا ببعضهما و يتمكنان من الاستمرار في الحياة، فالزواج هو عقد مقدس و غليظ يتم بين رجل و إمرأة على سنة الخالق و رسوله عليه صلوات ربي و سلامه، و هذا عقد أبدي يقوم على الاحترام و المحبة و التراحم بينهم.
حل عقد الزوجية بمقابل تدفعه الزوجة أو وليها
الزواج ليس واحد لدى الجميع، فبعض من الناس يوفق في حياته الزوجية و تستمر حتى يأخذ الله أمانته، و بعض العقود تشوبها المشاكل و لكنها تستمر، و البعض الآخر تشوبها مشاكل كبيرة تؤدي إلى الفراق، و هو الطلاق و في حال رفض الزوج تطليق زوجته فتقوم هي بخلعه.
الإجابة:
الخلع.