وصف النبي لذي الوجهين بهذا الوصف. علل ذلك، نحن كمسلمين نشأنا و تربينا في بيئة تعلمنا الأخلاق الحسنة، و تعلمنا اللطف و طيل القلب و صفاءه و حب الخير لغيرنا و تمنيه لهم، و يجب علينا أن نتعامل بالحسنى و نكون لطيفبن مع الناس و ألا نؤذيهم بقول أو فعل أو أي كان.
وصف النبي لذي الوجهين بهذا الوصف. علل ذلك
النفاق هو صفة قبيحة جداً و مذمومة و منبوذ صاحبها، و هي أن يظهر شخص ما عكس ما يبطن و بخدع الناس، سواء بقول أو فعل و يسبب لهم من الأذى الكثير، و يقال للمنافق أنه صاحب وجهين أي أنه يبطن شيء و يظهر و يتعامل بعكسه تماماً، و يجب علينا كمسلمين أن نبتعد تمام البعد عن النفاق لأن عواقبه وخبمة في الدينا و الآخرة أيضاً، و عذاب المنافق عند الله كبير.
الإجابة:
لأن فعلهم نفاق و كذب و زيف يورث بين الناس الفراق، كما أنه يولد الحقد و الكراهية في المجتمع و يأتيك بوجه و من ظهرك بوجه آخر.