هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة، قد سمعت بالكثير من المصطلحات الدينية الفقهية الشرعية المنتشرة في العالم الإسلامي والعربي ومن ضمنها الكبيرة والذي تعرف على أنها الذنوب العظيمة التي حذر منها الله تعالى والنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وجعلها من الأعمال التي ترمي صاحبها في النار، كما انها يمكن أن تخرج صاحبها من الإسلام، وقد جاءت في النصوص الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فقد وردت العديد من الأسئلة ومنها هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة.
هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة
الكثير من المصطلحات التي يتم طرحها بشكلٍ كبير في الآونة الأخيرة والتي أخذت حيزاً كبيراً من قبل العقول الباحثة عن العلم والمعرفة، ومنها ما جاء هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة، فما هو هذا المصطلح.
هي ما ليس فيها حد في الدنيا ولا وعيد في الاخرة؟
الإجابة: