ان اليهود كانوا ولا يزالوا مصدر الشر في هذا العالم، وكيف يكونوا غير ذلك وهم من نقضوا العهد مع رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، ولهذا عندما جاء هتلر الى ألمانيا حرابهم ونادى الى طردهم من المانيا لأنه كان على علم بتاريخهم المليء بالخيانة، وهناك فرق بين اليهود والإسرائيليين، فان اليهود هم من يعبدون الديانة اليهودية اما الإسرائيليين هم اليهود الذين يدعون ان فلسطين هي لهم وان الشعب الفلسطيني ليس صاحب هذه الأرض بل سلبها منهم في الماضي.
شبه الله تعالى اليهود بالحمار يحمل اسفارا
غيروا اليهود أسماء الشوارع حتى أصبحت بأسماء عبرية وغيروا أسماء المدن فلا يقولون القدس بل يقولون اورشليم، وفي وقت ليس ببعيد أعلنت الولايات المتحدة الامريكية برئاسة دونالد ترامب ان القدس هي عاصمة إسرائيل الأبدية وان الفلسطينيين هم اقلية وسوف نتدبر امرهم لاحقا، وهذا لم يحرك أي من الدول العربية فكلا بقى ساكنا كأن الطير على رؤوسهم، وسوف نقدم لكم اجابة السؤال عبر الشكل التالي:
الاجابة هي
لعدم عملهم بما في التوراة المنزلة عليهم.